محطات
الاماكن التاريخية في الرباط
من ابرز الاماكن التاريخية في مدينة الرباط مايلي:
- شالة: تقع مساحة شالة على بعد نحو كيلومترين من وسط مدينة الرباط، وتتكون من مقبرة كبيرة، ومدينة سلا القديمة، وتتميز بوجود الطيور في كل مقر فيها، والغطاء النباتي،[١] وهي موقع روماني قديم، يتضمن على الكثير من الاثار القديمة الخلابة، والحدايق.[٢]
- صومعة حسان: توميء بقايا صومعة حسان بانها كادت ان تكون احد اكبر اماكن العبادة في العالم الاسلامي، وتم التنازل عن تشييد المسجد نحو وفاة موسسه في عام 1199م، وتسبب زلزال لشبونة الذي وقع في عام 1755م، باحداث المزيد من الضرر عليه، وضم المسجد فناء كبيرا، وقاعة كبيرة جدا تتضمن على 312 عمودا، و42 ركيزة رخامية تم تنظيمها لتشكل تسع عشرة بلاطة، وفي ذلك الموقع بني ضريح محمد الخامس،[٣] وهو قبر الملك محمد وولديه، وهو مثال على عمارة السلالة العلوية، المليية بالزخارف.[٢]
- القصبة الوادية: تقع القلعة الاصلية نحو مصب نهر بورقراق، وتضم مسجد القصبة، وتم اضافتها الى قايمة اليونسكو للتراث الدولي في عام 2006م.[٢]
- معالم اخرى: من الاماكن الهامة التي يمكن زيارتها في مدينة الرباط: متحف الرباط الاثري ، والحدايق الاندلسية، ومتحف الاوداية، والمدينة القديمة، والقصر الملكي.[٢]
المهرجانات البارزة في مدينة الرباط
من ابرز المهرجانات في مدينة الرباط مايلي:[٢]
- مهرجان موازين: تحتفل مدينة الرباط في شهر مايو بذلك المهرجان، وهو مهرجان للموسيقى الدولية بدا في عام 2001م، وفي ذلك الحين ضم الكثير من نمازج ومشاهير الموسيقى العالمية.
- مهرجان الشموع: تحتفل فيه مدينة الرباط في شهر مايو لاحياء ذكرى مولاي عبدالله بن حسون، ويشكل الرجال فيه موكبا طويلا، ويرتدون ملابس ملونة، بمرافقة الكثير من الموسيقيين، وحاملي الاعلام، ويحملون الاف المنحوتات، والقطع المصبوغة داخل مصابيح الشمع الضخمة، حتى يصلوا الى ضريح الرجل المقدس.
- مهرجان الجاز: مهرجان تنظمه وزارة الثقافة، ويحتفل فيه في شهر حزيران.
بعض معالم وميزات مدينة الرباط
تضم مدينة الرباط في الجزء التابع للجنوب التابع للغرب من البلدة القديمة متحفا اثريا، وبوابة المدينة (باب الرواه) الذي يعود الى عهد الموحدين، ويقع في الضواحي الجنوبية للمدينة كل من: القصر الملكي الذي بني في الخمسينات من القرن العشرين، والمكتبة الوطنية، ومباني ادارية مختلفة، وجامعة محمد الخامس التي تاسست في عام 1957م، ويمكن العثور على سفارات وطنية مغايرة في جميع مناطق المدينة الحديثة، وعلى عدد من مكاتب المنظمات الدولية، وتعتبر مدينة الرباط هذه اللحظة ترتيب تصنيع النسيج، وهي معروفة بسجاجيدها، وحرفها اليدوية الجلدية، وتشمل النشاطات الاستثمارية الاخرى فيها: معالجة الفواكه، والاسماك، وصنع الطوب والاسبست.[٤]