تقاريري المصورة

تقرير رحلة أبومنار سبع دول أوربية 2017-الجزء الثاني عشر

يوم جديد وتقرير جديد

صباح ممطر لليوم الثالث على التوالي

الخطة اليوم الذهاب الى مزرعة الغزلان عند ماريا صاحبة المزرعة اللي اغلب الخليجيين يعرفونها

كان الغرض نبي ناخذ لنا غزال ونفلها بالمزرعة

 

بداية تدل على المطر من امام الفندق

 

 

الطريق الى المزرعة

 

 

وصلنا  المزرعة وماكانت بعيدة

 

المزرعة في مكان روعة وطبيعة خلابه

المنظر لوحده يفتح الشهية فما بالك بغزال

 

 

هذي الخطة بس نبي اصغر هذا عود

 

 

المزرعة فيها ايضا اغنام  اذا ما تحب لحم الغزلان

 

 

احس انه ماش شكله غير مقبول للاكل

 

 

طبعا كانت المزرعة زحمة وكلهم جليجيين

 

 

جانب من المزرعة

 

 

السيده ماريا صاحبة المزرعة

 

 

هنا يتم الشواء

 

 

يالله الجنة مناظر تحبس الانفاس

 

 

افضل ثلاجة ممكن تمر عليك

 

 

الماء بارد جدا

 

 

الماء وين يروح حاجه تدعوا للتفكير

احنا مطر 10 دقايق تغرق المدينة وهم 24 ساعة  وجالسن في اودية وماعندهم مشاكل

 

 

هذا الغزال اللي نخطط عليه

 

 

طبعا نسيت اقولكم لما وصلنا المزرعة كانت زحمة والطلبات كثيرة وماكن فيه امكانية للحجز فقررنا نحز على بكرة ماسكه على غزال

طبعا المزرعة بين سالزبروغ وزيلامسي واذا ماتعرف موقعها اكتب في خرائط قوقل مزرعة الغزلان وبتطلع لك

 

طيب فيه وقت كثير معنا الخطة زيارته زيلامسي واللي كنا مقررين نزورها غدا

اكملنا الطريق الى زيلامسي والمطر مستمر

 

 

 

تبدأ رحلة الانفاق

 

 

المطر نوعا ماء كان قوي

 

 

قررنا الوقف هنا لاخذ بعض الصور

 

 

والله ماتدري وش خلف الاشجار بس اكيد فيه يادب والا خنزير بري

 

 

اجواء خرافيه والجو بارد اعتقد كانت درجة الحرارة 8

 

 

التصوير مستمر

 

 

واكملنا الطريق الى زيلامسي

 

 

مطر , مطر , مطر

 

 

اقتربنا من زيلامسي

 

 

وصلنا زيلامسي بحمدالله

 

 

بعد ما وقفنا السيارة في المواقف الانطلاق الى السنتر

 

 

مبسوط قلت مافيه زحمة

لكن ظهر عكس ماتوقعت

 

 

كان زحمة من اهل الخليج لم تمنعهم الامطار من الخروج

طبعا ماخذ احتياطي جاكيت وعليه كيس ضد الماء

 

 

 

المشكلة افضل الاماكن مليانه خليجيين ماقدرت اصور كثير

 

 

كنت ما اصور الا بالاماكن اللي مافيه خليجيين

 

 

زيلامسي مدينة الخليجيين لكن ماذا بعد حظر النقاب

 

 

في وسط السنتر

 

 

ذكريات لاتنس في هذا المكان

 

 

الجميل الساحة مافيه سياح واجد

 

 

كنيسه في احد الرحلات دخلت فيها

 

 

من جانب اخر في زيلامسي

 

 

التوجهه للبحيرة في انتظار فتح البوابة لان فيه قطار قادم

 

 

وصل القطار

 

 

وصلنا للبحيرة

 

 

نبي تحمل البط بالسباحة مايحس بالبرد

 

 

البحيرة وكأني بها تحكي عن ماضيها الجميل

 

 

الجلوس هنا كفيل بأن يبعد عنك الضغوطات النفسية

 

 

.

 

 

بعد جوله طويلة في زيلامسي مع الاجواء والامطار الروعة رجعنا الى مكان اقامتنا

علما ان الامطار كما ذكرت حرمتنا من بعض الفعاليات

لكن الحمدالله بالنسبة لي اغلب الامكان والفعاليات كان لي نصيب فيها في سفراتي السابقة

الى هنا نكون انتهينا من اليوم الثاني عشر غدا يوم جميل وجديد

كونوا معنا

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى